الإسعافات الأولية

الجروح
مقدمة:
الجروح من أشهر الإصابات التي يمكن أن يتعرض لها الأشخاص. ويمكن التعامل مع الجروح المفتوحة بوساطة الإسعافات الأولية الصحيحة؛ إذ تسهم الإسعافات في التقليل من حدوث المضاعفات، مثل: حدوث العدوى، كما تساعد في التئام الجرح سريعًا، وبطريقة صحيحة.
الإسعافات الأولية للتعامل مع الجروح:

غسل اليدين جيدًا بالماء النظيف، والصابون قبل التعامل مع الجرح، مع تجنب لمسه بالأصابع في أثناء معالجته إن أمكن. وينصح باستخدام قفازات مطاطية يمكن التخلص منها.
إزالة المجوهرات من الجزء المصاب بالجسم.
الضغط المباشر على الجرح؛ لوقف النزيف، مع تجنب ربط ما حول موضع الجرح؛ حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى حدوث تلف بالأنسجة.
تنظيف الجرح بعد توقف النزيف، وذلك باستخدام محلول ملحي إن أمكن، وإذا لم يكن متاحًا، فيمكن استخدام مياه الشرب المعبأة.
فحص الجرح، وإزالة أي تلوث، أو جسم غريب بداخله.
التنظيف برفق حول الجرح، باستخدام الماء النظيف، والصابون.
تغطية الجرح بضمادة نظيفة معقمة، أما إذا كان الجرح ملوثًا، أو كان بسبب العض، مثل عضة الكلب، أو كان بسبب إبرة ملوثة فيجب تركه مفتوحًا.
تناول المسكنات مثل: الإيبوبروفين؛ لتسكين الألم، وتغيير الضمادة كل 24 ساعة.
متى يجب الذهاب للطبيب:
إذا كان بداخل الجرح جسم غريب، مثل قطعة من الخشب، أو معدن، أو أي شيء آخر.
إذا كان الجرح بسبب عضة حيوان، أو بسبب الوخز بإبرة ملوثة.
إذا حدثت عدوى بالجرح، ومن أعراض العدوى: ألم شديد، تورم الجرح واحمراره، خروج القيح منه، ارتفاع درجة حرارة بالجسم.
إذا ظهرت علامات انتشار العدوى في الدم، مثل: ضيق التنفس، ارتفاع معدل نبضات القلب، ارتفاع درجة حرارة الجسم، الرعشة، التعرق، الألم الشديد.
مبادئ الإسعافات الأولية-لا بد وأن تضمها إلى مهاراتك الشخصية، فهي لا تقتصر فقط على القطاع الطبي دون سواه، لكن يمكنك أيضًا تعلمها بكل يسر لأنك حتمًا ستتعرض لأحد المواقف الطارئة التي ستستدعي تقمُّصك لدور المسعف والمنقذ لحياة أحدهم.

التعريف بمبادئ الإسعافات الأولية لا شك وأن أغلبنا تعرض من قبل لحالات مرضية مفاجئة، كأن تصادف شخصًا مغشيًا عليه، أو طفلًا تسبب في جرح بإحدى ساقيه، أو غيره، لعل أول ما سَيتبادر إلى ذهنك في مثل تلك اللحظات هو أن تهرول إلى طلب النجدة واستدعاء الإسعاف، لكن ماذا لو لم تجد مسعفًا في الجوار؟! حين ذاك ستجد نفسك مضطرًا إلى السيطرة على الموقف وحدك، فَحياة البعض قد تتوقف على إِسعافك لهم. لذا أعرني انتباهك جيدًا!
مبادئ الإسعافات الأولية هي أول ما يمكنك تقديمه من مساعدة لِلمصاب في مكان الحادث إلى حين وصول سيارة الإسعاف أو ظهور طبيب معالج في الجوار، وتهدف إلى ثلاثة أهداف رئيسية:
الحفاظ على حياة المصاب.
استقرار حالته الصحية على ما هي عليه دون تدهور.
تقديم المساعدة من أجل تحسين وضعه الصحي إلى حين وصول الدعم الطبي.
أهم مبادئ الإسعافات الأولية
يمكن للمسعف الأولي تقديم المساعدة المرجوة منه إلى المصاب من خلال ثلاث مبادئ رئيسية من مبادئ الإسعافات الأولية:
الحفاظ على مجرى الهواء مفتوحًا.
الحفاظ على استمرارية التنفس بصورة ملائمة ومنتظمة.
الحفاظ على دورة دموية منتظمة (نبض منتظم).
تلك هي ضرورات الحياة اللازم توافرها لضمان إنقاذ حياة الشخص المصاب.
بناءًا على ذلك فإن مبادئ الإسعافات الأولية لابد وأن تعتمد ثلاث عناصر أساسية: مسلك الهواء، التنفس، والدورة الدموية.
تفقد مجرى الهواء والإبقاء عليه مفتوحًا
مجرى التنفس، Airway، التنفس في الإنسان، انسداد مجرى التنفس، مسلك الهواء.إليك أول وأهم مبدأ من مبادئ الإسعافات الأولية وهو تفقد مجرى التنفس الخاص بالشخص المصاب، فهو مصدر الأكسجين الملهم للحياة، فإذا حدث وصادفت شخصًا مغشيًا عليه، فسوف تلاحظ أن تنفسه مصحوب بصوت أو يكاد يكون معدومًا، هذا يعود إلى ضيق مجرى تنفسه أو انسداده.
كيف تتعامل الاسعافات الاولية مع المرضى:
– من المسئول عند تقديم الإسعافات الأولية؟
يستطيع أي شخص أن يقدم خدمة الإسعافات الأولية بشرط أن يكون مدرباً بطريقة صحيحة على عمل مثل هذه الإجراءات الأولية في مراكز مخصصة لذلك أو في المنزل أو الشارع ويتم اللجوء إلى الإسعافات الأولية إما:
– لتعذر وجود الطبيب وذلك بالنسبة للحالات الحرجة.
– أو عندما تكون الإصابة أو نوبة المرض ثانوية لا تحتاج للتدخل الطبي.
– الهدف من تقديم الإسعافات الأولية:
– الحد من تداعيات الجرح أو الإعاقة.
– تدعيم الحياة في الحالات الحرجة.
– تنمية روح العون والمساعدة في الآخرين.
– فالشخص الذي يقوم بتقديم الإسعافات الأولية هو شخص عادي لا يشترط أن يكون في مجال الطب وانما تتوافر لديه المعلومات التي تمكنه من إنقاذ حياة المريض أو المصاب.
– ويوضح الجدول التالي لنا المسئولين عن تقديم الإسعافات الأولية:
التصنيف
الوصف
المهام
– الإسعافات الأولية: 1- عابر الطريق
وهو الشخص الذي يري الحادثة عند مروره بالطريق.
يقوم بتقديم مساعدات أولية في إنقاذ حياة المصاب أو المريض استجابة لاحتياجاتهما.
2- مساعد للإسعافات الأولية
شخص مدرب علي الإسعافات الأولية (متخصص) ونجدهم في أماكن المهن الخطرة.
يستخدم أدوات محدودة لكي يقوم بالتقييم والعناية الأولية منتظراً وصول الرعاية الطبية.
– التدخل الطبي:1- مسعف


أولي مراحل رعاية الطوارئ الطبية


تستخدم أدوات محدودة لعمل التقييم الأولى والتدخل كما انه شخص مدرب لمساعدة مقدمي رعاية الطوارئ الطبية.
2- الطبيب
الشخص المتخصص للإنقاذ الفعلي.
يمثل خدمة رعاية الطوارئ الطبية.
أساسيات الإسعافات الأولية:

– الحالات الصعبة (الحرجة):
تتطلب الحالات الحرجة القيام بالتقييمات:
– تخليص الضحية من مكان الحادث (في حالة الإصابة في حوادث) والتي تتضمن على:
أ- تأمين مكان الحادث.
ب- معرفة طبيعة الجرح أو المرض.
ج- حصر عدد الضحايا.
د-القيام بالإنقاذ.
– التأكد من التنفس والدورة الدموية.
– قياس مستوى الإدراك أو الحالة العقلية وذلك من خلال إحساسه بالألم – الكلام – استجابته لأي شئ محفز من حوله
– التأكد من وجود نزيف خارجي.
– التأكد من وجود نزيف داخلي.
– التأكد من النبض.
– وجود ألم في منطقة البطن أو الصدر.
– جروح في الرقبة أو الرأس أو الظهر.
– جروح بفروة الرأس أو الوجه.
– حدوث تلف بالأوردة أو الأوعية الدموية.
– وجود ورم أو تشوهات بالأطراف.
– عدم تحريك الرقبة، أو الرأس، أو الظهر في حالات إصابات العمود الفقري.
– تحديد سبب الحادث.
– وود تسمم

كيفية حماية المسعف:
الشخص الذي يقوم بالإسعافات الأولية يكون عرضة للإصابة بالعديد من الأمراض وخاصة تلك التي تنتقل عن طريق الدم مثل مرض الإيدز، أو الالتهاب الكبدي الوبائي … الخ، لذلك لابد من اتخاذ بعض الاحتياطات الوقائية التي تجنبه التعرض للإصابة بمثل هذه الأمراض الخطيرة فهذه هي بعض النصائح التي يجب علي كل شخص مسعف إتباعها:
– لبس قفازات يتم التخلص منها علي الفور بعد القيام بالإسعافات الأولية وذلك لأن الشخص المسعف يكون عرضة للمس دم الشخص المصاب (أو سوائل الجسم المختلفة : بول – سائل منوي – قئ أو جروح مفتوحة – أغشية مخاطية – برا��). أو في حالة التقاطه لملابس المصاب الملوثة، أو عند تغيير الضمادات يتم تغيير مثل هذه القفازات بين كل مصاب وآخر أو عند تمزقها أثناء التعامل مع مصاب واحد فقط.
– غسل الأيدي مباشرة بعد التخلص من هذه القفازات.
– لبس قناع واق للمحافظة علي الأنف والفم.
– استخدام نظارة لوقاية العين، أما إذا تعرضت العين لبعض قطرات من الدم او أية أجسام أخرى فلا بد من غسلها علي الفور بالماء أو بمحلول الملح (سالاين) (Saline).
– لبس (جاون) لباس خاص لحماية الملابس علي أن يتم التخلص منه علي الفور بعد الانتهاء من الإسعافات الأولية.
– يتم غسل الأيدي والوجه بعد التعرض لأي شئ .
وهذه هي وسائل الحماية الأولية التي يجب إتباعها عند القيام بأية رعاية أو عناية أولية للمصاب أو المريض، ولكن ماذا إذا تعرض الشخص المسعف للمس دم الشخص المصاب أو إحدى سوائل الجسم، أو لمس أحد الأدوات المستخدمة في عملية الإنقاذ فهناك أيضاً بعض الإرشادات التي يجب وضعها في الحسبان للتعامل مع أية إصابات محتملة الحدوث.
نبذة عامة
قد يواجه الإنسان ظروفًا ومواقف صعبة تفرض نفسها فجأة ودونما إنذار، وعندما يكون لدى الإنسان المعرفة والدراية بكيفية التصرف في مثل هذه الظروف والمواقف فإن ذلك قد ينقذ حياة إنسان؛ تلك الحياة التي لا تقدر بثمن.
ونأمل من خلال هذا القسم أن نجعل منك أخي القارئ إنسانًا واعيًا ومدركًا لأهمية حسن التصرف في الحالات الطارئة وواثقًا من قدرتك على إسعاف الآخرين.

الصحه العامه

كان الاهتمام بالصحة العامة ومكافحة الأمراض من أولويات الحكومة السعودية منذ البدايات الأولى لتوحيد المملكة وبناء الدولة السعودية الحديثة على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ــ يرحمه الله ــ، وقد بدأت المسيرة الصحية في المملكة أولى خطواتها المنظمة عندما سعى الملك عبدالعزيز ــ يرحمه الله ــ إلى التركيز على الصحة العامة، والعمل على تطويرها، ودفع نموها إلى الأمام، وهو ما تزامن مع دخوله الحجاز واتخاذ مكة المكرمة عاصمة أولى لتوحيد بقية مناطق المملكة.

لقد ساعدت توجيهات الملك المؤسس ــ يرحمه الله ــ على تخطي كل تلك التحديات وما صاحبها من صعوبات أخرى، على الرغم من نقص الموارد وشح الخبرات ـ آنذاك ـ، وكان من أهم الخطوات الصحيحة زيادة حجم التعاون مع المنظمات العالمية، والاستعانة بالخبرات الأجنبية عالية الكفاءة؛ للتعرف على التطورات الحاصلة في القطاع، مع السعي وبذل كل الجهود لمواكبتها من خلال توطين الكفاءات ووضع اللبنات الأولى لقطاع صحي متكامل يشمل ـ فيما بعد ـ كل مناطق المملكة مترامية الأطراف.

وقد جاء الأمر السامي الكريم من جلالة الملك عبدالعزيز ــ يرحمه الله ــ بإنشاء مصلحة الصحة العامة عام 1343هـ/1925م ومقرها مكة المكرمة، على أن تكون لها فروع أخرى في شتى المناطق. وبعد فترة وجيزة وتحديدًا في عام 1344هـ/1925م أنشئت مديرية الصحة العامة والإسعاف؛ بهدف الاهتمام بشؤون الصحة والبيئة، والعمل على إنشاء المستشفيات والمراكز الصحية في جميع أنحاء المملكة، وما واكبه من إصدار اللوائح التنظيمية؛ لضمان ممارسة مهنة الطب والصيدلة، وفق عدد من الضوابط والمعايير التي أسهمت في تحسين قطاع الصحة وتطويره في المملكة.
التَوَاصُل الصِحي هو دِراسة ومُمارسة التَواصل مِن أجل التَرويج للمعلوماتِ الصِحية مِثل حَملات، صحة عمومية، الصِحة العَامة، التثقيف الصحي، والعلاقة بَين الطَبيب والمَريض.[1]
والهدف مِن نَشر المَعلومات الصِحية هو؛ التأثير على الخِيارات الصِحية الشَخصية، وذلك مِن خِلال مَحو الأُمية الصِحية.
ولأن تَأثير التَواصل الصِحي يَجِب أَن يَتناسب مَع المُتَلقي والموقف[2]؛يَسعى البَاحثون في هذا المَجال إلى تَحسين استراتجيات التَواصل، مِن أجلِ تعليمِ الناسِ وطُرق تَحسين الصِحة أو تَجنب مَخاطر صِحية مُحددة،[3] وأكاديميًا فإن التواصل الصِحي هو مجال في إطارِ دراسات التواصل.
التواصل الصِحي قد يَسعى إلى :
زِيادة مَعلومات، وإدراك المُتلقي عَن قَضَايا الصِحة.[4]
التَأثير على مواقفِ وسُلوكيات المُتلقي تِجاه قَضية الصِحة.
شَرْح المُمارسات الصِحية.
تَوضيح فَوائِد تَغيير السُلوكيات على الصِحة العامة.
الدَعوة إلى موقفٍ بشأنِ قضيةٍ ما، أو سياسةٍ صحيةٍ.
زيادة المُطالبة، أو الدعم للخدماتِ الطبيةِ.
مُناقشة المَفاهيم الخَاطئة حَول الصِحة.[5]

يشمل نمط الحياة الصحي عددًا من الخيارات الصحية من بينها، اختيار نظام غذائي متوازن. كما يتضمن خطة الأكل الصحي التي تساعد على التحكم في الوزن من خلال تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة.


السعرات الحرارية:
السعرة الحرارية وحدة تقيس الطاقة، وعادة ما تستخدم لقياس محتوى الطاقة المستمدة من الأطعمة والمشروبات؛ حيث إن تناول السعرات الحرارية بكمية تزيد عن تلك التي يستهلكها الجسم يؤدي إلى زيادة الوزن.


السعرات الحرارية التي يحتاجها الجسم:
يجب تناول الأطعمة الصحية التي تحتوي على السعرات الحرارية المناسبة للجسم. وتحدد كمية السعرات الحرارية اعتمادًا على وزن الجسم، وطوله، والعمر، والجنس، ونشاط الجسم. فقد تحتاج الأنثى إلى تناول نحو 2000 سعرة حرارية في اليوم الواحد، كما تحتاج إلى 1500 سعرة حرارية لتفقد 450 جرامًا من وزنها في الأسبوع. ويحتاج الرجل إلى 2500 سعر حراري في اليوم الواحد، كما يحتاج إلى 2000 سعرة حرارية ليفقد 450 جرامًا من وزنه أسبوعيًّا.


خيارات الغذاء:
الخضراوات والفواكه:

أظهرت عدد من الدراسات فوائد صحية مهمة لتناول الفواكه، والخضراوات، منها:
تناول الفواكه، والخضراوات يرتبط بانخفاض خطر الوفاة المبكرة.
الفواكه، والخضراوات تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، والأوعية الدموية، بما في ذلك أمراض القلب التاجية، والسكتة الدماغية، والموت الناتج عن أمراض القلب التاجية.
تناول كميات كبيرة من الفواكه، والخضراوات، قد يقلل من خطر الإصابة بالسرطان؛ حيث يوصى بتناول ما لا يقل عن خمس حصص من الفواكه، والخضراوات كل يوم.


الألياف:
تناول نظام غذائي غني بالألياف، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية، وسرطان القولون، والموت. كما أن تناول الألياف يحمي من داء السكري من النوع الثاني. وقد يساعد تناول الألياف القابلة للذوبان، مثل الألياف الموجودة في الخضراوات، والفواكه، وخصوصًا في البقوليات، في السيطرة على نسبة السكر في الدم لدى الأشخاص الذين يعانون داء السكري. وتوجد الألياف في كثير من حبوب الإفطار، والفواكه، والخضراوات. يُشار إلى أن الكمية الموصى بها من الألياف الغذائية تبلغ نحو 25 جرامًا يوميًّا للنساء، و38 جرامًا يوميًّا للرجال.


الحبوب والسكريات:
تناول الحبوب الكاملة بانتظام، يساعد في تخفيف الوزن، ويقلل من خطر الإصابة بداء السكري. ولذا؛ يوصى باختيار الأطعمة المصنوعة من الحبوب الكاملة، مثل: خبز القمح الكامل بنسبة 100٪، والشوفان، والأرز البني، وتفضيلها على الأطعمة المصنوعة من الحبوب المكررة، مثل: الخبز الأبيض، والأرز الأبيض.


الدهون:

تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من الدهون الصحية، ونسبة قليلة من الدهون غير الصحية، قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية. وتوصف الدهون غير المشبعة على ملصقات الطعام بأنها: (زيوت مهدرجة جزئيًّا)، وتكون صلبة في درجة حرارة الغرفة. وتوجد هذه الدهون في كثير من أنواع السمن النباتي، والأغذية التجارية المخبوزة، والزيوت المحفوظة في درجات حرارة عالية لفترة طويلة، مثل: زيوت القلي في مطاعم الوجبات السريعة. وعند التقليل من تناول بعض الدهون، فإن من المهم عدم استبدال الكربوهيدرات المكررة بها، مثل: الخبز الأبيض، الأرز الأبيض، ومعظم الحلويات. يُذكر أن الإفراط في تناول الكربوهيدرات المكررة، قد يقلل مستويات البروتين الدهني عالي الكثافة، والكوليسترول الجيد، مما يزيد فعليًّا من خطر الإصابة بأمراض الشرايين التاجية.


اللحوم الحمراء:
يجب تجنب تناول اللحوم الحمراء بانتظام، وخصوصًا اللحوم المصنعة، مثل: البيبروني؛ حيث إنها تضر بالصحة، وتزيد من خطر الإصابة بعدد من الأمراض مثل: السرطان، وأمراض القلب، والأوعية الدموية، وداء السكري.




المكملات الغذائية:
حمض الفوليك:
حمض الفوليك نوع من فيتامين (ب) المهم لإنتاج خلايا الدم الحمراء. فعلى سبيل المثال، فإن انخفاض حمض الفوليك لدى النساء الحوامل يؤدي إلى حدوث عيوب بالأنبوب العصبي للجنين، مما يسبب مرض (الصلب المشقوق). ويوصي المختصون بتناول بالفيتامينات التي تحتوي على الفولات، وحبوب الإفطار المدعمة بالفولات، بوصفها أفضل الطرق لضمان تناول الحصة الكافية من الفولات.


مضادات الاكسدة:
تشمل الفيتامينات المضادة للأكسدة فيتامينات (أ)، و(هـ)، و(ج)، وبيتا كاروتين. وتحتوي كثير من الأطعمة خصوصًا الفواكه، والخضراوات على هذه الفيتامينات. ولم تُظهر الدراسات بوضوح أن الفيتامينات المضادة للأكسدة تساعد في الوقاية من الأمراض، خصوصًا السرطان، كما لا يوجد دليل يدعم ضرورة تناول مكملات الفيتامينات المضادة للأكسدة، باستثناء الأفراد الذين يعانون نقصًا محددًا في الفيتامينات.


الكالسيوم وفيتامين (د):
يُعد تناول الكالسيوم، وفيتامين (د) أمرًا مهمًا، خصوصًا عند النساء؛ لتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام. ويمكن للطبيب أن يساعد في تحديد حاجة الجسم إلى تناول مكملات الكالسيوم، وفيتامين (د)، إذ يتوقف ذلك على الكمية المتناولة من هذه الفيتامينات. ويوصي المختصون بأن يستهلك الرجال والنساء (قبل انقطاع الطمث)، ما لا يقل عن 1000 ملجم من الكالسيوم يوميًّا، وأن تستهلك النساء بعد انقطاع الطمث 1200 ملجم يوميًّا، كما لا ينبغي استهلاك أكثر من 2000 ملجم من الكالسيوم يوميًّا. كما يوصي المختصون البالغين الذين تزيد أعمارهم على 70 عامًا، والنساء بعد انقطاع الطمث، بتناول 800 وحدة دولية من فيتامين (د)، أي نحو 20 ميكروجرامًا يوميًّا. أما بالنسبة للبالغين الآخرين، فيوصى بتناول 600 وحدة دولية، أي نحو 15 ميكروجرامًا يوميًّا.


لاتباع نظام غذائي صحي يجب اتباع التوصيات الاتية:
تناول الخضراوات، والفواكه، والحبوب الكاملة، وكمية محدودة من اللحوم الحمراء؛ حيث يجب الحصول على خمس حصص على الأقل من الفواكه، والخضراوات يوميًّا. ولتحقيق ذلك يمكن اتباع التالي:
جعل الفواكه، والخضراوات المتنوعة جزءًا من كل وجبة.
جعل الخضراوات، والفواكه وجبات خفيفة بين الوجبات.
وضع الفواكه على الحبوب.

استبدل بنصف الحبوب المتناولة على الأقل حبوبًا كاملة، مثل: خبز القمح الكامل.

لتقليل من الدهون غير صحية، وتناول الدهون الصحية أكثر، ولتحقيق ذلك يجب اتباع ما يلي:
اختيار الدجاج، والسمك، والفاصوليا، بدلًا من اللحوم الحمراء.
الطبخ بالزيوت التي تحتوي على دهون غير مشبعة، أحادية، ومتعددة، مثل: الذرة، وزيت الزيتون، وزيت الفول السوداني.
اختيار أنواع السمن التي لا تحتوي على زيوت مهدرجه جزئيًّا.
تناول كميات أقل من المخبوزات المصنعة التي تحتوي على دهون مهدرجة جزئيًّا، مثل: أنواع كثيرة من البسكويت،

مشروع المدونه عن ذوي الاحتياجات الخاصة

ذوو الاحتياجات الخاصّة تختلف الرّؤية والمفهوم لذوي الاحتياجات الخاصّة عند الأطباء عنه عند التربويّين أو حتّى عند مُقدِّمي الخدمة المُجتمعيّة، حيث ينظر كلّ منهم للموضوع من ناحيةٍ تخصصيّة بحسب العلم المَعنيّ به، لكن هناك اتّفاق عامّ على أنّ هذا المُصطَلح استخدم كتسميةٍ لمجموعة الأشخاص الذين لا يستطيعون مُمارسة حياتهم بشكل طبيعيّ دون تقديم رعايةٍ خاصّة لهم نتيجةَ وجود قصور فكريّ، أو عصبيّ، أو حسيّ، أو ماديّ، أو مزيج من هذه الحالات كلّها بشكلٍ دائم، بالإضافة إلى حاجتهم لخدمة تفوّق الخدمة المُقدّمة لأقرانهم من نفس العمر، ويُفضّل استخدام هذا المُصطلح كبديل لمُصطلح المُعاقين.
أنواع الاحتياجات الخاصة يُطلَق على الشّخص بأنّه من ذوي الاحتياجات الخاصّة نتيجةَ وجود اضطرابات تُقسم إلى عدّة أنواع: اضطرابات جسديّة، أو حسيّة، أو نفسيّة، أو عصبيّة وفكريّة. أكثر أنواع الإعاقات انتشاراً هي الإعاقة الجسديّة يليها في المقام الثّاني الإعاقة الذهنيّة والحسيّة.
صفات ذوي الاحتياجات الخاصة يشترط توافر عدّة صفات في الشّخص ليُطلَق عليه بأنّه من ذوي الاحتياجات الخاصّة، منها: وجود مَشاكل في وظائف الجسم والهيكل، وصعوبة الحركة والقيام بالأنشطة، بالإضافة إلى وجود عوائقَ تحول دون المُشاركة الطبيعيّة في الحياة
التّعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة هناك عدّة أمور يجدر مُراعاتها عند التّعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصّة، منها: عدم افتراض أو تخمين احتياجاتهم أو مشاعرهم والتصرّف نيابةً عنهم، في حال الجهل بطريقة تقديم الخدمة أو المساعدة يجب سؤال صاحب الحالة، وتجنُّب تقديم المساعدة قسراً دون طلبٍ من صاحبها، وعدم الشّعور بالاستياء في حال تم رفض المُساعدة؛ فبعض ذوي الاحتياجات الخاصة يرغبون بخدمة أنفسهم دون تدخّل أشخاص آخرين، بالإضافة إلى وجوب التّعامل بشكل طبيعيّ معهم دون رفع الصّوت والتحدّث ببطء ممّا يتسبّب في جرح مشاعرهم وإحساسهم بأنّهم غير طبيعيّين.
خدمات المجتمع تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة يقع على عاتق المجتمع بما يحتويه من جهات مسؤولة وأصحاب القرارات ومراكز أهلية الجزء الأكبر في توفير الخدمات اللازمة لذوي الاحتياجات الخاصة على اختلاف إعاقاتهم وقدراتهم، والتي تتمثل فيما يلي:[٣] سنّ القوانين الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة؛ بحيث توفّر لهم العيش بأمان ضمن المجتمع، كما تُوفّر لهم الحماية التامّة لحقوقهم الشرعية دون المساس بها. توفير مراكز خاصة: بحيث لا يقتصر دورها على توفير أساليب التشخيص لحالات الإعاقة، بل يتعدّى ذلك بكثير؛ بحيث تعمل هذه المراكز على تأهيل المعاقين وتدريبهم وتمكينهم ضمن المجتمع والأسرة، كما تستهدف أفراد أسرة المعاق بعدّة دورات تثقيفية وتوعوية بأهميّة دورهم في المنزل، والاستمرار بتقديم خدمات التأهيل والدعم للفرد المعاق، بالإضافة إلى توفير جلسات التفريغ النفسي للآباء المتأثرين نفسياً بحالة طفلهم المعاق. دمج ذوي الاحتياجات الخاصة مع باقي أفراد المجتمع؛ بحيث يُوفّر لهم ذلك مشاعر التقبل والاحترام من قبل المجتمع بعد التمكّن من التعرف عليهم بوضوح وفهم قدراتهم وإمكانياتهم، ويكون ذلك من خلال دمج الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية، بالإضافة إلى توفير فرص العمل الملائمة لذوي الاحتياجات الخاصة ضمن الشركات والمديريات والمؤسسات العامة.

قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)

إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.

إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.

لماذا تفعل هذا؟

  • لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
  • لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.

قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.

لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:

  • لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
  • برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
  • من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
  • إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟

إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.

ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.

عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.

قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)

إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.

إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.

لماذا تفعل هذا؟

  • لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
  • لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.

قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.

لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:

  • لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
  • برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
  • من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
  • إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟

إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.

ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.

عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.

قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)

إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.

إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.

لماذا تفعل هذا؟

  • لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
  • لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.

قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.

لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:

  • لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
  • برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
  • من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
  • إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟

إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.

ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.

عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.